من أقوال السلف:
قال مسروق بن الأجدع: "من راقب الله في خطرات قلبه؛ عصمه الله في حركات جوارحه"[1].
قال ابن المبارك لرجل: "راقب الله تعالى"؛ فسأله عن تفسيرها، فقال: "كن أبداً كأنك ترى الله عز وجل"[2].
قال أبو حفص لأبي عثمان: "إذا جلست للناس فكن واعظاً لنفسك وقلبك، ولا يغرنك اجتماعهم عليك، فإنهم يراقبون ظاهرك، والله يراقب باطنك"[3] .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق