شأن زيد بن حارثة
وبادر يا ابن سيد قومه أنتم أهل حرم الله وجيرانه تفكون العاني وتطعمون الأسير . جئناك في
فلما رأى ذلك
وأما أصحابه فمن صبرا يا
وبادر يا ابن سيد قومه أنتم أهل حرم الله وجيرانه تفكون العاني وتطعمون الأسير . جئناك في
فلما رأى ذلك
وأما أصحابه فمن صبرا يا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق