حسن العاقبة
*قال الله تعالى:"ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون.نحن أولياؤكم في الحياةالدنياوفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم"سورة فصلت 29-30-31
*هذه الآيات تبين عن حقائق منها:
1-المقصود بقول الله تعالى :"قالوا ربنا الله"أي سلامة التوحيد من أي شرك.أن يكون حبك لله ورسوله هو الأول دائما.هو أن تحب في الله وتبغض فيه.قال صلى الله عليه وسلم:"لايؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب اليك مما سواهما وأن تحب لأخيك ما تحب لنفسك وأن تكره أن تعود للكفر بعد الايمان كما تكره أن يلقى بك في جهنم".فنحن نحب زوجاتنا وأبناءنا وآباءنا.ولكن لو أحببناهم أكثر مما أحببنا الله ورسوله لفتنا الله بهم.قال صلى الله عليه وسلم:" قدقالها أناس كثير ثم كفروا فمن قالها ومات عليها فقد استقام عليها"وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه "ان الذين فالوا ربنا الله ثم استقاموا"أي لم يلتفتوا الى غيره.
*"تتنزل عليهم..."وذلك عند لحظات الاحتظار :اللحظات الأخيرة من الحياة الدنيا.تنزل ملائكة الرحمة الى المحتظر فتبشره بكرامة الله جل في علاه.هذه الكرامة تقوم على تفصيل:
*الملائكة هم جند الله في السموات والأراضين تعتني بالعبادالصالحين بأمر الله لهم"نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة".فالله يحفظك في ترحالك وفي مقامك ونومك وفي كل لحظة وحين وحتى عند الموت وعند الحساب وعند الصراط وفي القبر
*التبشير بالجنة وبكرامة الجنة من أكل ولبس ونعيم الاهي.
*وذلك كله من فضل الله تعالى.
فاللهم لك الحمد على أن هديتنا للاسلام وجعلتنا مؤمنين
اللهم أحينا على الشهادة وأمتنا عليها يا رب العالمين ....
*قال الله تعالى:"ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون.نحن أولياؤكم في الحياةالدنياوفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم"سورة فصلت 29-30-31
*هذه الآيات تبين عن حقائق منها:
1-المقصود بقول الله تعالى :"قالوا ربنا الله"أي سلامة التوحيد من أي شرك.أن يكون حبك لله ورسوله هو الأول دائما.هو أن تحب في الله وتبغض فيه.قال صلى الله عليه وسلم:"لايؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب اليك مما سواهما وأن تحب لأخيك ما تحب لنفسك وأن تكره أن تعود للكفر بعد الايمان كما تكره أن يلقى بك في جهنم".فنحن نحب زوجاتنا وأبناءنا وآباءنا.ولكن لو أحببناهم أكثر مما أحببنا الله ورسوله لفتنا الله بهم.قال صلى الله عليه وسلم:" قدقالها أناس كثير ثم كفروا فمن قالها ومات عليها فقد استقام عليها"وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه "ان الذين فالوا ربنا الله ثم استقاموا"أي لم يلتفتوا الى غيره.
*"تتنزل عليهم..."وذلك عند لحظات الاحتظار :اللحظات الأخيرة من الحياة الدنيا.تنزل ملائكة الرحمة الى المحتظر فتبشره بكرامة الله جل في علاه.هذه الكرامة تقوم على تفصيل:
*الملائكة هم جند الله في السموات والأراضين تعتني بالعبادالصالحين بأمر الله لهم"نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة".فالله يحفظك في ترحالك وفي مقامك ونومك وفي كل لحظة وحين وحتى عند الموت وعند الحساب وعند الصراط وفي القبر
*التبشير بالجنة وبكرامة الجنة من أكل ولبس ونعيم الاهي.
*وذلك كله من فضل الله تعالى.
فاللهم لك الحمد على أن هديتنا للاسلام وجعلتنا مؤمنين
اللهم أحينا على الشهادة وأمتنا عليها يا رب العالمين ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق