كان
صفة النبي فصل لم يكن بالطويل الممغط
ضرب اللحم بين الرجلين
.
وقوله ليس بالمطهم
وقوله ليس بالسبط ولا الجعد القطط فالقطط الشديد الجعودة مثل شعور الحبشة ،
رؤية النبي
فصل وقد من
إن الله قسم رؤيته وكلامه بين
وفي
قلت : يا رسول الله هل رأيت
نورا أنى
وليس في هذا الحديث بيان شاف أنه
روى يونس عن سأل مروان
وفي رواية يونس
أن ابن عمر
ولو صح
وأما الدنو والتدلي فهما خبر عن النبي -
ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا
فليس بأبعد منه في باب التأويل فلا نكارة فيه
لما صعد النبي -
فصل ومما سئل عنه من حديث
وقد
وحديث
وأشبهت قصته في هذا قصة
الآية وكذلك نبينا - عليه السلام -
ثم
إحداهما : أنه
وقد روي أن "
تفكر ساعة خير من عبادة سنة
" ما لم يكن النظر والتفكير مجردا من
فصل البيت المعمور
روى
من قرأ البقرة
وروى ابن
في السماء السابعة بيت
" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق