1-باب العمل في غسل الجمعة
عن يحي عن مالك عن سمي مولى أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة (أي تصدق بها).ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة .ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن .ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة.ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة.فاذا خرج الامام حضرت الملائكة يستمعون الذكر"/أخرجه الامام البخاري في كتاب الجمعة-باب فضل الجمعة/أخرجه الامام مسلم في كتاب الجمعة-باب وجوب غسل الجمعة على كل بالغ من الرجال
هذا الحديث القوي في سنده ومتنه يبين عن حقائق منها:
1*أهمية التبكير مطلقا في الذهاب الى المسجد وخصوصا يوم الجمعة.ولذلك ضرب النبي صلى الله عليه وسلم لمثال الأجر البدنة-البقرة-الكبش الأقرن-الدجاجة-البيضة
2*حضور الملائكة لخطبة الامام.وهذا يبين قداسة اليوم-يوم الجمعة -عند المسلم.فالملائكة تحضر للاستماع الى الامام وهو يخطب ويعظ الناس.ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر.
2-باب ما جاء في الانصات يوم الجمعة والامام يخطب
عن يحي عن مالك عن ابن شهاب عن ثعلبة بن أبي مالك القرظي أنه أخبره أنهم كانوا في زمان عمر بن الخطاب يصلون يوم الجمعة حتى يخرج عمر .فاذا خرج عمر وجلس على المنبر وأذن المؤذنون( قال ثعلبة)جلسنا نتحدث .فاذا سكت المؤذنون وقام عمر يخطب أنصتنا فلم يتكلم منا أحد.
*قال ابن شهاب:فخروج الامام يقطع الصلاة .وكلامه يقطع الكلام.
3-باب فيمن أدرك ركعة يوم الجمعة
عن يحي عن مالك عن ابن شهاب أنه كان يقول :"من أدرك من صلاة الجمعة ركعة فليصل اليها أخرى.قال ابن شهاب:وهي السنة.
قال الامام مالك :وعلى ذلك أدركت أهل العلم ببلدنا.وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة"/
عن يحي عن مالك عن سمي مولى أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة (أي تصدق بها).ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة .ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن .ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة.ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة.فاذا خرج الامام حضرت الملائكة يستمعون الذكر"/أخرجه الامام البخاري في كتاب الجمعة-باب فضل الجمعة/أخرجه الامام مسلم في كتاب الجمعة-باب وجوب غسل الجمعة على كل بالغ من الرجال
هذا الحديث القوي في سنده ومتنه يبين عن حقائق منها:
1*أهمية التبكير مطلقا في الذهاب الى المسجد وخصوصا يوم الجمعة.ولذلك ضرب النبي صلى الله عليه وسلم لمثال الأجر البدنة-البقرة-الكبش الأقرن-الدجاجة-البيضة
2*حضور الملائكة لخطبة الامام.وهذا يبين قداسة اليوم-يوم الجمعة -عند المسلم.فالملائكة تحضر للاستماع الى الامام وهو يخطب ويعظ الناس.ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر.
2-باب ما جاء في الانصات يوم الجمعة والامام يخطب
عن يحي عن مالك عن ابن شهاب عن ثعلبة بن أبي مالك القرظي أنه أخبره أنهم كانوا في زمان عمر بن الخطاب يصلون يوم الجمعة حتى يخرج عمر .فاذا خرج عمر وجلس على المنبر وأذن المؤذنون( قال ثعلبة)جلسنا نتحدث .فاذا سكت المؤذنون وقام عمر يخطب أنصتنا فلم يتكلم منا أحد.
*قال ابن شهاب:فخروج الامام يقطع الصلاة .وكلامه يقطع الكلام.
3-باب فيمن أدرك ركعة يوم الجمعة
عن يحي عن مالك عن ابن شهاب أنه كان يقول :"من أدرك من صلاة الجمعة ركعة فليصل اليها أخرى.قال ابن شهاب:وهي السنة.
قال الامام مالك :وعلى ذلك أدركت أهل العلم ببلدنا.وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة"/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق